منتدى الاحباب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الاحباب

منتدى الاحباب
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أكلات لها تاريخ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ميلود ميدوا
Admin
ميلود ميدوا


عدد المساهمات : 158
تاريخ التسجيل : 04/01/2013
العمر : 36

أكلات لها تاريخ Empty
مُساهمةموضوع: أكلات لها تاريخ   أكلات لها تاريخ Icon_minitimeالسبت يناير 05, 2013 11:40 pm

أكلات لها تاريخ 51335010



لا بد أن يكون هناك مأكولات لها تاريخ أو قصة لا نعرفها . فهيا بنا نتعرف على تاريخ العديد من المأكولات ...
و هي ايضا دعوة لجميع حلوات مسلمة للمشاركة و الأستفادة.

~ البيتزا ~أكلات لها تاريخ 01335010

يحكى أن بائعاً متجولا كان يبيع في شوارع أحياء نابولي الإيطالية الفقيرة نوعاً خاصاً من الخبز المفرود والمزخرف بصورة جميلة. وكان الفقراء يتهافتون على شراء هذا الخبز، ومع الأيام وإقبال الناس على هذا البائع أخذ يتفنن في إعداد هذا الخبز وأضاف إليه شيئاً من الزخرفة الأخرى وهكذا. ويقال أن الملكة مارجريتا Margherita وزوجها كانا في جولة لتفقد أحوال رعيتها عندما شاهدت أولئك الفقراء يزدحمون على ذلك البائع ويأكلون من ذلك الخبز الذي كانوا يسمونه بيتزا، فأعجبها طعمه وشكله وداومت على أكله، وأصبحت تخرج لذلك البائع خصيصاً لأكل البيتزا، ولكن رئيس الطهاة لم يرق له خروج الملكة الدائم لأكل ذلك الخبز فأخذ يصنعه لها، وما لبث أن أضاف إليه شيئاً من صلصة الطماطم فأعجبها أكثر وأكثر ثم توالت الأيام. وكان أن أضاف إليه شيئاً من جبنة المازريلا والريحان الأخضر ممثلاً بذلك ألوان العلم الإيطالي الأحمر من صلصة الطماطم والأبيض من الجبن والأخضر من الريحان.
وسمي ذلك الخبز باسم الملكة (بيتزا مارجريتا Pizza Margherita ) وهكذا اشتهر هذا النوع من البيتزا بهذا الاسم إلى يومنا هذا تمييزاً لها عن بقية الأنواع الأخرى.
ورغم أن أصل البيتزا إيطالي كما تحكي لنا هذه القصة إلا أن البعض يقول إنها وإن كانت إيطالية الفكرة إلا أن أصولها موزعة بين اليونان والمكسيك والهند، فكيف كان هذا الجمع؟ اليونانيون هم الشعب الأوروبي الوحيد الذي كان يأكل الخبز المفرود المدور، ودخل إيطاليا من اليونان، ولعل ذلك التاجر يوناني الأصل. والمكسيكيون هم أول من أدخل الطماطم إلى إيطاليا عبر أسبانيا، أما جبنة المازريلا فإن أصلها هندي كان الهنود يصنعونها من حليب الجاموس وانتقلت صناعتها من هناك إلى أوروبا في القرن السابع عشر



~ رقائق البطاطا الشيبس ~
أكلات لها تاريخ 11335010
تعود قصة ظهور رقائق الشيبس التي يعشقها الكبار و الصغار إلى أحد الأيام من عـ 1853ـام عندما توجه " كورنيليوس فالدربيلت " المكسيكي إلى مطعم " ساراتوغا سبرنغز " بمدينة نيويورك الأميريكية لتناول طبق البطاطا المقلية المفضل لديه ، و الذي اعتاد " جورج كروم " رئيس طهاة المطعم على تقديمه لزبائنه ، إلا أن " فاندربيلت " تذّمر عندما وجدها سميكة جداً ، فطلب من " جورج " أن يُقطعها أرقّ مما درجتْ عليه العادة ، مما أغضبَ " جورج " و جعلهُ يقررُ أن يُقطعها إلى شرائحَ في سُمك الورقة ليُغيظَ الزبون ، و عندما قامَ بقليها في الزيت وتذوقها انبهر بطعمها الهش ، و أطلق عليها " شرائح ساراتوغا " و أصبحت الطبق المفضل لجميع زبائن المطعم .
لم تكتسب تلك الرقائق الشعبية و الانتشار خارج المطعم إلا عــ 1920 ــام عندما قامت السيدة " سكودر " بإنتاج و تعبئة تلك الرقائق في عبوات من الورق المشمع فلاقتْ رواجاً تجارياً في جميع أنحاء أمريكا ، و نالتْ تلك الرقائق مزيداً من الانتشار عــ 1926 ــام عندما أسس " هيرمان لاي " مطعماً كبيراً لإنتاجها و أدخل العديد من المنكهات مما عزز من شعبيتها .
لم يعرف الشعب البريطاني تلك الرقائق إلا عــ 1913 ــام بعدما تذوقها " السير كارتر " أثناء إحدى رحلاتهِ إلى أريكا فقررضَ إنشاء مصنع لإنتاجها في بريطانيا ، و نالتْ نفس الشعبية والنجاح الذي لاقتْهُ في أمريكا ، و صار " كارتر " من أكبر مُصنعي رقائق البطاطا في بريطانيا حتى قررَّ أحدُ عمالهِ و يُدعى " فرانك سيمث " ترك العمل لدى " كارتر " و إنشاء معمل خاص بهِ ليُنتجَ فيهِ رقائق شيبس تحملُ اسمهُ ، و بالفعل تحققَ لهُ النجاح ، و بعد سنوات قليلةٍ حصلتْ شركة رقائق سميث على مصنع كارتر بالكامل ، كما احتكر إنتاج الشيبس في بريطانيا لسنواتٍ عديدة .




~ ام علي ~
أكلات لها تاريخ 21335010تعود وقائع الحكاية حين تزوجت الملكة «شجر الدر» عقب وفاة زوجها السلطان نجم الدين أيوب من الأمير المملوكي عز الدين أيبك الذي كان متزوجا ولديه ابن يدعي علي. في البداية ابدى أيبك اهتماما كبيرا بزوجته الملكة متظاهرا أمامها بتجاهل أسرته وتناسيها، إلا انه وبمرور الأيام حن إلى قديمه وعاد لزيارتهم والتردد عليهم بل ووصل به الأمر للتفكير في إعلان زوجته الأولى ملكة على مصر بدلا من شجر الدر، الأمر الذي اشعل نيران الغيرة بداخلها فقررت الانتقام لنفسها، باستئجار من قام بقتل أيبك ظنا منها أنها قد تخلصت بذلك من المتاعب وانتقمت لكرامتها.
لكنها لم تهنأ بذلك الانتقام أو بوضعها الجديد فقررت أم علي أن تضرب عصفورين بحجر واحد: أن تثأر لزوجها المقتول وتنتقم من شجر الدر في الوقت ذاته. وهي حادثة سجلها التاريخ كأحد اغرب وقائع انتقام الضرائر، حيث قامت باصطحاب عدد من جواريها ودخلت على شجرة الدر في حمامها وأوسعتها ضربا بـ«القباقيب» الخشبية حتى لفظت أنفاسها الأخيرة.
ولم تكتف بذلك بل سارعت الى إعداد كميات كبيرة من حلوى صنعتها من الرقاق واللبن المحلى بالسكر ووزعتها على العامة من المصريين الذين لم يعرفوا اسم هذه الحلوى، فأطلقوا عليها اسم صاحبتها «أم علي».








~ المعكرونة ~

أكلات لها تاريخ 01335011لقد ثم الجدال كثيرا عن مصدر المعكرونة هل هو من أصل أوروبي ام من اصل اسلامي ولقد تم التوصل عبر كتاب جديد يصدر هذا الشهر بالولايات المتحدة، أن أكلة الباستا (المكرونة) الإيطالية الشهيرة فى معظم بقاع العالم هى اختراع إسلامى,عرفته أوروبا والعالم ونقله الفاتحون الإسلاميون معهم إلى جزيرة سيشل فى القرن التاسع الميلادى.

ويفند الكتاب الذى يحمل عنوان "موسوعة المكرونة"، خطأ الاعتقاد الشائع بأن التاجر والرحالة الإيطالى الشهير ماركو بولو (1254ـ 1324م) هو من جلب المكرونة معه إلى إيطاليا بعد عودته من إحدى رحلاته الخارجية فى القارة الآسيوية.
وتؤكد مؤلفة الكتاب المؤرخة الإيطالية المتخصصة فى استقصاء تاريخ المأكولات، أوريتا زنينى دى فيتا، 73 عاما، فى الكتاب الذى ترجمته إلى الإنجليزية، مورين فانت، أنه عندما عاد بولو إلى إيطاليا "كان الإيطاليون يأكلون المكرونة فى إيطاليا بالفعل منذ مائتى عام!"
وتقول دى فيتا إن المكرونة المجففة المصنوعة من القمح القاسى، يرجع وجودها فى إيطاليا إلى القرن التاسع الميلادى تقريبا، حيث نشرها الفتح الإسلامى لجزيرة سيشيل، وبحلول القرن الثالث عشر كانت مدينتا جنوة (genova) وبيزا (pisa) الإيطاليتان تبيعان المكرونة المجففة.




~ الفلافل ~


أكلات لها تاريخ 01335012
على الرغم من الاختلاف حول أصلها، إلا أنها من الوجبات الشعبية الرخيصة والمغذية في الوقت ذاته، التي اكتسبت شهرة عالمية، ألا وهي الفلافل، أو الطعمية كما يحب المصريون تسميتها. ولا يمكن هنا إلا ونذكر الصراع حول أصلها التاريخي وأول من صنعها وتفنن فيها: هل هم المصريون القدامى، أم القبائل العربية التي سكنت بلاد الشام؟ أم هم اليهود الذين يحاول البعض منهم التأكيد على هوية الفلافل العبرية؟.
فشعوب العالم اتفقت على تناول الفلافل واستلذاذ طعمها، لكنها لا تزال مختلفة حول أصلها، حيث ان كل فريق يدعم رأيه بأدلة وحكايات تؤكد انتماءها له.
فالمصريون الذين يعدون من أول الشعوب التي عرفت نبات الفول وتناولته كطعام بشري، يؤكدون أنها اختراع مصري مائة بالمائة. ويدللون على قولهم بالاسم، فكلمة فلافل من وجهة نظرهم، كلمة مصرية صميمة اشتقت من كلمة «فلفل»، وهو ما يفسر المذاق الحار الذي تتميز به الفلافل المصرية. أما كلمة طعمية التي يطلقها عدد كبير من المصريين على الفلافل، فيؤكدون أيضا أنها نابعة من اللهجة المصرية العامية، أي انها اشتقت من كلمة «طعم» العربية. ويؤكد الطهاة المصريون أن الفراعنة كانوا أول من عرف الفلافل أو الطعمية، وأنهم قاموا بحشوها بالعديد من الحشوات لاضافة المزيد من القيمة الغذائية لها، فكانت تحشى مثلا، بالكبدة أو اللحمة وأحياناً بالبيض، إلى حد أنها تحولت رفيقة المصري القديم في أسفاره وتنقلاته لقدرتها على سد جوعه.
على الجانب الآخر، يرى الفريق الثاني أن الفلافل ذات أصل عربي، وكان أول من عرفها السوريون في القرون الوسطى، وأنها انتشرت في بلاد الاردن وفلسطين ولبنان ومصر عبر رحلات التجارة بين تلك البلاد، لتنتقل في ما بعد إلى كافة البلدان الاخرى عن طريق الرحالة الذين عشقوا مذاقها السوري. البعض الآخر يرى أن الفلافل عرفت، أول مرة، في فلسطين، ومنذ قرون بعيدة، وتطورت بمرور الوقت لتكتسب شكلها الحالي، يؤيد هذا الرأي عدد من علماء التاريخ الفلسطينيين.
أما الفريق الثالث وهم اليهود، الذين يؤكدون في كل مناسبة وكل مكان، أنها عبرية المنشأ والاصول، وأن العرب أو المصريين يحاولون نسبها لهم لاغفال حقهم في هذا الاختراع البشري المهم الذي بات وجبة لعدد كبير من سكان الارض. ويدللون على ذلك بقولهم إنهم هم مَن سكنوا أرض مصر منذ عهد النبي يوسف، كما أنهم أصحاب الارض المقدسة في فلسطين، وهم مَن عاش فيها قبل القبائل العربية. ووصل الامر بهم إلى حد إصدار طابع بريد يحمل صورة ساندويش فلافل يعلوه علم دولة اسرائيل وقد كتب تحته أن الفلافل هي أكلة إسرائيل الأولى.
ما لا يختلف عليه اثنان، ان الفلافل طبق عالمي شائع في كل من مصر وفلسطين والأردن ولبنان وسوريا، وأنها تعتمد أساسا على الفول أو الحمص المنقوع لفترة بالماء، حسب المناطق، قبل أن تطحن وتعجن مع البصل والثوم والبهارات، وتقلى في الزيت على شكل أقراص. وتتنوع طريقة صنعها ما بين مصر والشام.
ففي مصر يستخدم فيها الفول، وفي بلاد الشام تحضر من الحمص. وقد اعتاد المصريون على قليها بشكل يدوي، بينما انتشرت في الاردن في السنوات الاخيرة قوالب نحاسية تمنحها اشكالا متعددة قبل قليها. وتقدم الفلافل عادة كساندويش مع إضافات أخرى تشمل الحمص والطحينة والسلطة الخضراء، كما يمكن أن تؤكل كطبق رئيسي مع السلطة. وبعيدا عن الخلاف الذي يثار حول أصل الفلافل، وما إذا كانت فرعونية أو عربية أو عبرية المنشأ، فإن العديد من الابحاث تؤكد على قيمتها الغذائية، خصوصا إذا أضيفت لها عناصر اخرى مثل الطحينة والسلطة الخضراء. وفي بحث أجرته الدكتورة امتثال السويفي، أستاذة مساعدة التغذية وعلوم الأطعمة بالمعهد القومي للتغذية في القاهرة، حول القيمة الغذائية لبعض الاطعمة الشعبية، ذكرت أن الطعمية من الأغذية الغنية بالحديد، لكن ينقصها بعض الأحماض الأمينية الأساسية، التي يمكن تعويضها بإضافة أو تناول بعض الأغذية الاخرى إلى جانبها، كالبيض أو الزبادي. وطبقا لنظرية علمية أخرى، فإن إضافة أي نوع من الحبوب إلى البقول يساهم في رفع القيمة الحيوية للوجبة، فإن الطعمية التي تصنع من الفول وبعض الخضر كالبصل والثوم والقزبرة والبقدونس، تصبح وجبة متكاملة مع تناولها مع الخبز الأسمر المصنوع من القمح.



~ الرزيزة ~

أكلات لها تاريخ 01335013أو رزة القاضي اسم متداول جدا عندنا في المغرب.نستعمله جدا في رمضان في الفطور وصبيحة العيد في فطور العيد وفي مناسبة اخرى .
ربما تشبه في المسمى في مطبخ الشرق العربي « لقمة القاضي» كحلوى لذيذة منقوعة بالعسل،
لكن المغاربة يفضلون «رزة القاضي» التي تشبه الرزة أو العمامة، تنسجها أيدي النساء بتحويل عجين الدقيق الرطب إلى خيوط رفيعة منسوجة بالزبدة، وكأنها خيوط كبة صوف تتشكل على شكل «رزة» تليق برأس القاضي. ولهذا اشتبه اسمها تعبيرا عن مكانتها المميزة.
هي في الأصل اختصاص بدوي ريفي يتفنن فيه سكان منطقة الغرب، الذين صدروا هذه البضاعة إلى المدن عبر ربات البيوت، والبائعات اللائي حولن تلك الفطائر إلى مصدر رزق، يصنعنها في البيوت ليبعنها تحت الطلب. وتبقى مهارة يد الصانعات أساسية لتحضير هذه الفطائر الدقيقة التي تتطلب تقنية خاصة، وإن كانت بعض النساء يفضلن استعمال آلة لترقيق العجين ربحا للوقت، لكن أفضل «رزيزة» هي تلك التي تنسجها اليدان.
ويمكن أن تغمس الرزيزة في العسل والزبدة، لتقدم في الفطور أو حتى بمرق الدجاج فتصبح وجبة كاملة، بنكهة الدجاج المتبل، ويسمى «الرفيسة»، كما أن تلك الفطائر تحضر في سائر الأيام كـ«شهيوة» من الشهيوات الأصيلة


~ الكسكس ~


أكلات لها تاريخ 11335011

الكُسْكُس أو الكُسْكُسِي (ينطق سكسو أو كسكسووالطعام في الجزائر في المغرب وشرق ليبيا أو كُسْكْسِي في تونس و غرب ليبيا ومصر)، هو طبق أمازيغي ضارب في التاريخ. يصنع من طحين القمح أو الذرة في شكل حبيبات صغيرة، ويتناول بالملاعق أو باليد. يطبخ بالبخار ويضاف إليه اللحم، أو الخضار، أو الفول الأخضر المقور، أو الحليب، أو الزبدة والسكر الناعم حسب الأذواق والمناسبات.
وهو من الوجبات الرئيسية والمعروفة منذ القدم والتي لا تغيب طويلاً عن المائدة فهناك من يطبخها يومياً، وهي أكلة شائعة في أغلب مناطق شمال إفريقيا (الجزائر – المغرب - موريتانيا - تونس – ليبيا) وبجزيرة صقلية بإيطاليا وحتى في فرنسا حيث يمثل ثاني أكلة مفضلة لدى الفرنسيين.
و قد ذكره العديد من الرحالة من أبرزهم شارل اندري جوليان في كتابه تاريخ إفريقيا الشمالية :

كان الكسكسي من الوجبات الأساسية اليومية في الكثير من المناطق الشمال إفريقية إلا أن مكانته
تراجعت في العقود الأخيرة بعد أن اتجه الذوق نحو تنويع الأكلات. ويصنع الكسكسي من سميد القمح الصلب أو من الشعير أو من الذرة البيضاء، ويتم إعداده عن طريق طبخه في إناء مثقب، يسمى الكسكاس أو الرقاب، بوضعه فوق إناء يغلي بحيث يطبخ الكسكسي ببخار الماء أو بخار الطبيخ وهناك أكثر من نوع من الكسكسي وأهمها:
كسكسي بالخضروات المختلفة.
كسكسي حلو (بالسكر واللبن) وهو مشهور في مصر
كسكسي بالبصلة (طبيخ بشرائح البصل والحمص واللحم)
كسكسي بالحوت (بالسمك)
كسكس بالتيشطار
باسي (كسكسي صغير الحبيبات غالبا ما يؤكل بالحليب دون المرق)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jaaa.forumalgerie.net
 
أكلات لها تاريخ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أكلات رمضان فرصة ذهبية لتقوية شعرك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الاحباب  :: فنون الطهي :: أكلات لها تاريخ-
انتقل الى: